من بعهده تبلورت الكرة إلى فن (إعجازي) واصبحت ترنومة فرح يصدح صداها في عقول من يرى الكرة بمفهوم " الإستمتاع " !
يوسف متعة للناظر واسى للفؤاد رحيله رغم ان شمسه ساطعه لا تغيب وقمره مكتمل في كل الفصول ليس 15 وحسب .. !!
هُناك لاعبين مرورهم عابر وآخرين ليسوا إلا " بالونة " ما إن تتوسع مصيرها الإنفجار وتصبح سراباً غائباً في غياهب النسيان ..
لكن يوسف بعهده اضحى المُنجز والأزرق على علاقة شجون وتيتم على اثر ذلك حقق هلالنا والكرة السعودية على صعيد الأندية
(اول مُنجز قاري) وبدولة قطر 91 م و (بلا إجانب) ومدرباً مغموراً كان يوسف هو افضل لاعباً بتلك البطولة ..
فتوسعت الزعامة وتكرسّت السيادة ،، سيتم مشاهدة هذا العزف الوجداني ذو الاوتار (الثنيانية) ..
لك كامل الود